5 Easy Facts About اضطراب القلق الاجتماعي Described
5 Easy Facts About اضطراب القلق الاجتماعي Described
Blog Article
لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.
قد تتغير أعراض اضطراب القلق الاجتماعي بمرور الوقت. فقد تشتد إذا كنت تواجه كثيرًا من التغيرات أو التوتر أو مطالبَ في حياتك.
ويجب الإشارة إلى أن هذا الرهاب يمكن أن ينتقل بين أفراد العائلة الواحدة، ولكن من غير المعروف هل يحدث نتيجة عوامل وراثية أو بيئية.
لتحقيق أقصى استفادة من العلاج، التزم بمواعيدك الطبية والعلاجية، وتحدَّ نفسك من خلال وضع أهداف بخوض المواقف الاجتماعية التي من شأنها إصابتك بالقلق، وتناول الأدوية حسب تعليمات الطبيب، وتحدث إلى موفر الرعاية الصحية بشأن أي تغيرات في حالتك.
النشرة البريدية اشترك في النشرة البريدية ل ديلي ميديكال انفو ليصلك كل جديد
يبدأ العلاج عادة بجرعات منخفضة من الأدوية ويزداد تدريجياً وذلك لتجنب الآثار الجانبية المحتملة.
الرهاب الإجتماعي (الفوبيا الاجتماعية): أعراضه، أسبابه، وعلاجه
مارس تفاعلاتك الاجتماعية ضمن مساحة آمنة بالنسبة لك أي أن تتواصل من خلالها مع الأشخاص الذين تشعر بالارتياح معهم واجعل هذا التواصل بداية لتهدئة نفسك للتواصل من آخرين لا تعرفهم
وعلى العكس من العصبية اليومية، تشمل علامات اضطراب القلق الاجتماعي الخوف والقلق والعزلة بما يؤثر على العلاقات بالآخرين أو الأنشطة الروتينية اليومية أو العمل أو الدراسة أو غير ذلك من الأنشطة.
.. الخ، مما يزيد من نور الإمارات مخاوفه ويضعف ثقته بنفسه، فيجعله سلبيا وعرضة لهذه المشاعر في المستقبل مما يزيد الحالة سوءاً وتعقيداً.
من الطبيعي الشعور بالتوتر في بعض المواقف الاجتماعية. فعلى سبيل المثال، قد يسبب الخروج في موعد عاطفي أو إلقاء عرض تقديمي الشعور بتوتر كبير. ولكن في حالة اضطراب القلق الاجتماعي - الذي يُطلق عليه أيضًا الرهاب الاجتماعي - تسبب التعاملات اليومية قلقًا بالغًا، وارتباكًا وشعورًا بالحرج بسبب الخوف من أن تكون محل مراقبة أو حكم سلبي من الآخرين.
ويمكنك أيضًا المشاركة في جلسات تدريب لاكتساب المهارات أو تمثيل مواقف معينة (لعب الأدوار) لتعزيز مهاراتك الاجتماعية والشعور بالراحة والثقة تجاه الآخرين. فإن التعرض للمواقف الاجتماعية يساعدك في المقام الأول على مواجهة مخاوفك.
لا تزال كثير من أمراض النفس البشرية قيد البحث والدراسة ورغم تطور علم النفس الحديث إلا أنه لم يجد الحل النهائي للكثير منها كالرهاب الاجتماعي، ورغم تصنيف الأطباء لهذا النوع من المرض على أنه نزول خفيف أو اكتئاب خفيف يمكن السيطرة عليه خاصة عند البداية إلا أن كثيرا من الدراسات تحذر من تعقد حالة المريض الذي لم يستطع العلاج وتحذر من الإهمال أو التفريط في العلاج.
كما تساهم المواقف الاجتماعية السلبية أيضًا في هذه الفوبيا، بما في ذلك: التسلط، المشاكل العائلية، العنف الجنسي.